وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مَا , تَعْلَمُونَ , يَعْلَمُ , وَأَنْتُمْ , وَاللَّهُ

[size=32][size=32][size=32]وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ[/size][/size][/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]~ [/size][size=32]{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } : أشعَّـــةُ ضيـاءٍ ~[/size]
[size=32]امنحوها إيـمــانًا عمــــــــيقًا[/size]
[size=32]وسيِّروها في حياتِكُن -أقدارها وظروفها-[/size]
[size=32]لـ تزيحـوا ألــم البــلايا و تُمــنحوا راحة العطايا [/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]{ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } النساء[/size]

[size=32]قلة علم الإنسان وضعف حكمته اقتضت رحمة الله به بمقتضى الآية.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ [/size]
[size=32]وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } البقرة 216[/size]
[size=32]فوضتُ الأمر إليك يارب فأنت تعلم ولا أعلم.يسر أمري.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]يقع لك شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسك[/size]
[size=32]فتجزع، وتحزن، وقد تظن أن ذلك المقدور فيه حتفك[/size]
[size=32]فإذا بالمقدور منحة في ثوب محنة.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]كم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ،واستمات في سبيل الحصول عليه[/size]
[size=32]وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه،[/size]
[size=32]فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [/size]
[size=32]إذا أيقنت بأن الله يصرف أمورك بعلمه وبحكمته وبرحمته[/size]
[size=32]فهذا من أعظم مايملأ القلب طمأنينة وراحة.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]إن أيقنت بحسن الظن بربك فيما قدر[/size]
[size=32]فهذا أهم أسباب دفع الاحباط والقلق الذي عصف بحياتك[/size]
[size=32]بقدَر من الأقدار المؤلمة في ظاهره.وقد يكون الخير فيه.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]ألقت أم موسى لولدها في اليم، فظهرت نبوته وحفظ الله له،[/size]
[size=32]وغيره قتل في مهده [/size]
[size=32]وصدق ربنا: { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]تأمل في قصة يوسف عليه الصلاة والسلام تجد[/size]
[size=32]{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ } تمام الانطباق [/size]
[size=32]{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .. نال ملكًا، وحاز جاهًا.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]تأمل في الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله لحكمة اخبر بها الخضر موسى[/size]
[size=32]لعل من حرم الولد يعي حكمة الله في تأخر الولد أو عقمه، وقد تكون حكمة أخرى.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]رُبَما صرف ربك عنك النعمة رحمةً بك![/size]
[size=32]وما يدريك؟ لعله إذا رزقك بها، كانت سبباً في شقائك، وتعاستك، وتنغيص عيشك[/size]
[size=32]{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]لما مات زوج أم سلمة،أبو سلمة رضي الله عنهم، ودعت بدعاء المصيبة[/size]
[size=32](فمن سيكون خيرًا من أبي سلمة!)[/size]
[size=32]فأخلف الله لها رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجًا.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]اتباع ما أمر به الشرع من الصبر والاسترجاع عند المصيبة وقول المأثور[/size]
[size=32]يعقب الله به خيراً على صاحبها لم يكن يظنه، فالله أعــلم و أرحــم و أحــكم.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]المؤمن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة[/size]
[size=32]فإذا وقع شيءٌ على خلاف مايحب،فليتذكر { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [/size]
[size=32]فيرضى ويسلم له.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]من لُطف الله بعباده أنه يُقدر عليهم أنواع المصائب،وضروب المحن[/size]
[size=32]و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً[/size]
[size=32]وسـَــوقاً إلى كمالهم، وكمال نعيمهم.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[size=32]من ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً إلا به سبحانه[/size]
[size=32]فهو أعلم بحالهم وبما ينفعهم، فيقدر الأقدار بعلمه.[/size]

[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]